responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 493
[1] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن زيد الشحام، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الحائض تقرء القرآن والنفساء والجنب أيضا.
1965 - [2] وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الجنب يأكل ويشرب ويقرأ القرآن قال: نعم يأكل ويشرب ويقرأ، ويذكر الله عز وجل ما شاء. ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب. ورواه الحميري في (قرب الإسناد) عن محمد بن الوليد، عن عبد الله بن بكير، مثله.
[3] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن أبي سعيد الخدري (في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام) أنه قال: يا علي من كان جنبا في الفراش مع امرأته فلا يقرأ القرآن فاني أخشى أن تنزل عليهما نار من السماء فتحرقهما.
ورواه في (الأمالي والعلل) كذلك. قال الصدوق: يعني به قراءة العزائم دون غيرها. أقول: ويحتمل النسخ.
[4] وفي كتاب (العلل) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن يعقوب بن يزيد، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام (في حديث) قال: قلت له: الحائض والجنب هل يقرآن من القران شيئا؟ قال: نعم ما شاءا الا السجدة ويذكر ان الله على كل حال. محمد بن الحسن باسناده عن علي بن الحسن بن فضال، عن عبد الرحمان بن أبي نجران، عن حماد بن عيسى مثله.
[5] وبإسناده عن الحسين بن سعيد، عن فضالة بن أيوب، عن أبان بن


[1] الفروع ج 1 ص 30 - الحائض والنفساء تقرآن القرآن
[2] الفروع ج 1 ص 16 - يب ج 1 ص 36 - صا ج 1 ص 57 (الجنب والحائض تقرآن
القرآن) قرب الإسناد ص 80
[3] الفقيه ج 2 ص 181 - الأمالي ص 339 - م 48 - العلل ص 175 - أورد الحديث في
الأمالي والعلل مسندا ومن أراد الحال فليراجعهما.
[4] العلل ص 105 تقدم صدره في 2 ر 17 - وأوردنا ما يتعلق به هناك - يب ج 1 ص 8 و 36
صا ج 1 ر 57 - أورده أيضا في 6 ر 7 من أحكام الخلوة.
[5] يب ج 1 ص 36 - صا ج 1 ص 57


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست