responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 368
عليهم السلام قال: إذا تعرى أحدكم نظر إليه الشيطان فطمع فيه فاستتروا.
[3] وبإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن عيسى والعباس، عن سعدان بن مسلم قال: كنت في الحمام في البيت الأوسط فدخل على أبو الحسن عليه السلام وعليه النورة وعليه إزار فوق النورة الحديث.
ورواه الصدوق بإسناده عن عبد الرحمن بن مسلم المعروف بسعدان نحوه.
1415 - [4] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع جميعا، عن حنان بن سدير، عن أبيه قال: دخلت أنا وأبي وجدي وعمي حماما بالمدينة فإذا رجل في البيت المسلخ فقال لنا: من القوم؟ (إلى أن قال:) ما يمنعكم من الأزر فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: عورة المؤمن على المؤمن حرام، قال: فبعث أبي إلى عمي كرباسة فشقنها بأربعة، ثم أخذ كل واحد منا واحدا ثم دخلنا فيها (إلى أن قال:) فسألنا عن الرجل فإذا هو علي بن الحسين عليه السلام.
ورواه الصدوق بإسناده عن حنان بن سدير مثله.
[5] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن رفاعة بن موسى، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بميزر. ورواه الصدوق مرسلا.
[6] وعن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن عمر بن علي بن عمر بن يزيد، عن عمه محمد بن عمر، عن بعض من حدثه أن أبا جعفر عليه السلام كان يقول: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بميزر.


[3] يب ج 1 ص 106 - الفقيه ج 1 ص 34 (غسل يوم الجمعة) أورده بتمامه في 1 / 14
أورده أيضا في 1 / 39
[4] الفروع ج 2 ص 218 - الفقيه ج 1 ص 34 قال بعد قوله: من القوم: فقلنا من أهل العراق
فقال: وأي العراق؟ قلنا: كوفيون، فقال: مرحبا بكم يا أهل الكوفة أنتم الشعار دون الدثار،
ثم قال: ما يمنعكم الخ ويأتي ذيل الحديث في 4 / 41 و 3 / 21
[5] الفروع ج 2 ص 218 - الفقيه ج 1 ص 32
[6] الفروع ج 2 ص 220 يأتي الحديث بتمامه في 2 / 18 " ج 23 "


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست