responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 34
عن إبراهيم بن إسحاق الأزدي، عن أبي عثمان العبدي، عن جعفر، عن أبيه، عن علي عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا قول إلا بعمل ونية ولا قول وعمل إلا بنية.
[5] أحمد بن محمد بن خالد في (المحاسن) عن علي بن الحكم، عن أبي عروة السلمي، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن الله يحشر الناس على نياتهم يوم القيامة.
[6] محمد بن الحسن الطوسي قال: روى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: الأعمال بالنيات.
[7] قال: وروى أنه قال: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لامرئ ما نوى.
90 - [8] وفي (المجالس والاخبار) بإسناده الآتي، عن أبي ذر، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وصية له، قال: يا أبا ذر ليكن لك في كل شئ نية حتى في النوم والاكل.
[9] وعن جماعة، عن أبي المفضل، عن حنظلة بن زكريا، عن محمد بن علي ابن حمزة العلوي، عن أبيه، عن الرضا عن آبائه عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا حسب إلا بالتواضع، ولا كرم إلا بالتقوى، ولا عمل إلا بنية.
[10] وعن جماعة، عن أبي المفضل، عن أحمد بن إسحاق بن العباس الموسوي، عن أبيه، عن إسماعيل بن محمد بن إسحاق بن محمد. قال: حدثني على ابن جعفر بن محمد، وعلي بن موسى بن جعفر هذا عن أخيه وهذا عن أبيه موسى بن


[5] المحاسن ص 262
[6] التهذيب ج 1 ص 405، أورده أيضا في ج 4 في 11 / 2 من وجوب الصوم.
[7] التهذيب ج 1 ص 23 و 405، أورده أيضا في ج 2 في 2 / 1 من النية وفى ج 4 في 12 / 2 من وجوب الصوم
[8] المجالس ص 334 الحديث طويل مشتمل على المواعظ النافعة.
[9] المجالس ص 24
[10] المجالس ص 38 وصدره ان رسول الله " ص " أغزى عليا عليه السلام في سرية
على لعلنا " هكذا " نصيب خادما أو دابة أو شيئا يتبلغ به فبلغ النبي " ص " قوله فقال: إنما
ويأتي ما يدل على ذلك في 1 و 5 / 6 وفى ج 2 في 3 و 4 / 1 من النية وفى ج 4 في ب 56 من أبواب
المستحقين للزكاة وفى 13 / 2 من وجوب الصوم.
الباب 6 فيه 25 حديثا:


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست