responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3715
بآذاننا وصدقناه بقلوبنا، واليقين ما أبصرناه بأعيننا واستدللنا به على ماغاب عنا [1]. [4249] الإيمان في القلب واليقين خطرات - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الإيمان ثابت في القلب، واليقين خطرات [2]. - الإمام الصادق (عليه السلام): الإيمان في القلب، واليقين خطرات (3). - روي: كفى باليقين غنى وبالعبادة شغلا، وإن الإيمان بالقلب واليقين خطرات (4). - الإمام الباقر (عليه السلام): الإيمان ثابت في القلب، واليقين خطرات، فيمر اليقين بالقلب فيصير كأنه زبر الحديد، ويخرج منه فيصير كأنه خرقة بالية (5). [4250] علم اليقين الكتاب * (كلا لو تعلمون علم اليقين * لترون الجحيم * ثم لترونها عين اليقين * ثم لتسألن يومئذ عن النعيم) * (6). * (وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من

[1] مشكاة الأنوار: 15.
[2] كنز العمال: 7339. (3 - 5) البحار: 70 / 178 / 38 وح 44 و 78 / 185 / 16. (6) التكاثر: 5 - 8.الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم) * (7). * (وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين) * (8). - الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (لو تعلمون علم اليقين) * -: المعاينة (9). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ليس المعاين كالمخبر (10). - عنه (صلى الله عليه وآله): ليس الخبر كالمعاينة، إن الله تعالى أخبر موسى بما صنع قومه في العجل فلم يلق الألواح، فلما عاين ماصنعوا ألقى الألواح فانكسرت (11). - عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله تعالى يقول: ثلاث خصال غيبتهن عن عبادي لو رآهن رجل ما عمل سوءا أبدا: لو كشف غطائي فرآني حتى يستيقن، ويعلم كيف أفعل بخلقي إذا أمتهم (12). [4251] حق اليقين الكتاب * (إن هذا لهو حق اليقين) * (13). * (وإنه لحق اليقين) * (14). (7) البقرة: 260. (8) الأنعام: 75. (9) المحاسن: 1 / 385 / 852. (10 - 12) كنز العمال: 44130، 44111، 29858. (13) الواقعة: 95. (14) الحاقة: 51.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3715
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست