responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3714
ولا عبادة إلا بيقين [1]. (انظر) العبادة: باب 2494. [4246] اليقين أفضل عبادة - الامام علي (عليه السلام): اليقين أفضل عبادة [2]. - الإمام الصادق (عليه السلام): إن العمل الدائم القليل على اليقين أفضل عندالله من العمل الكثير على غير يقين [3]. - الإمام علي (عليه السلام): نوم على يقين خير من صلاة في شك [4]. (انظر) السهر: باب 1920. [4247] غاية الإيمان الإيقان - الإمام الصادق (عليه السلام) - لأبي بصير -: يا أبا محمد ! الإسلام درجة، قال: قلت: نعم، قال: والإيمان على الإسلام درجة، قال: قلت: نعم، قال: والتقوى على الإيمان درجة، قال: قلت: نعم، قال: واليقين على التقوى درجة، قال: قلت: نعم، قال: فما اوتي الناس أقل من اليقين، وإنما تمسكتم بأدنى الإسلام، فإياكم أن ينفلت من أيديكم [5].

[1] البحار: 77 / 168 / 6.
[2] غرر الحكم: 856.
[3] الكافي: 2 / 57 / 3.
[4] غرر الحكم: 9958.
[5] الكافي: 2 / 52 / 4. (*) - الإمام الرضا (عليه السلام) - لما سئل عن الإيمان والإسلام -: قال أبو جعفر (عليه السلام): إنما هو الإسلام، والإيمان فوقه بدرجة والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة، ولم يقسم بين الناس شئ أقل من اليقين
[6]. - عنه (عليه السلام): الإيمان فوق الإسلام بدرجة، والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة، ولم يقسم بين العباد شئ أقل من اليقين
[7]. - عنه (عليه السلام): الإيمان أفضل من الإسلام بدرجة، والتقوى أفضل من الإيمان بدرجة، واليقين أفضل من التقوى بدرجة، ولم يقسم بين بني آدم شيئا أقل من اليقين
[8]. - الإمام علي (عليه السلام): غاية الدين الإيمان، غاية الإيمان الإيقان
[9]. (انظر) الزهد: باب 1620. الدين: باب 1293. [4248] بين الإيمان واليقين - سأل أمير المؤمنين (عليه السلام) الحسن والحسين (عليهما السلام) فقال لهما: ما بين الإيمان واليقين ؟ فسكتا، فقال للحسن: أجب يا أبا محمد ! قال: بينهما شبر، قال: وكيف ذاك ؟ قال: لأن الإيمان ما سمعناه (6 - 7) الكافي: 2 / 52 / 5 وح 6.
[8] البحار: 70 / 171 / 21.
[9] غرر الحكم: 6345، 6346.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3714
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست