هي أقوم، فإن جار الله آمن، وعدوه خائف [1]. - عنه (عليه السلام): من استنصح الله حاز التوفيق (2). - عنه (عليه السلام): من كان له من نفسه يقظة كان عليه من الله حفظة (3). - عنه (عليه السلام) - من كتابه إلى عثمان بن حنيف، مخاطبا للدنيا -: هيهات ! من وطئ دحضك زلق، ومن ركب لججك غرق، ومن ازور عن حبائلك وفق (4). (انظر) الإجتهاد: باب 594، السعادة: باب 1809، الشقاوة: باب 2057، النية: باب 3982. [1] نهج البلاغة: الخطبة 147. (2 - 3) غرر الحكم: 8477، 8747. (4) نهج البلاغة: الكتاب 45.