responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3335
- عنه (عليه السلام): من سامح نفسه فيما يحب أتعبه فيما يكره (1). - عنه (عليه السلام): كيف يصلح غيره من لا يصلح نفسه ! (2). - عنه (عليه السلام): كيف يهدي غيره من يضل نفسه ! (3). - عنه (عليه السلام): كيف ينصح غيره من يغش نفسه ! (4). - عنه (عليه السلام): كيف يعدل في غيره من يظلم نفسه ! (5). - عنه (عليه السلام): لا تطلبن طاعة غيرك وطاعة نفسك عليك ممتنعة (6). [3924] ترخيص النفس في مطاوعة الهوى - الإمام علي (عليه السلام): لا ترخصوا لأنفسكم فتذهب بكم الرخص مذاهب الظلمة، ولا تداهنوا فيهجم بكم الإدهان على المعصية (7). - عنه (عليه السلام): لا ترخص لنفسك في مطاوعة الهوى وإيثار لذات الدنيا، فيفسد دينك ولا يصلح، وتخسر نفسك ولا تربح (8). [3925] آثار كرامة النفس - الإمام علي (عليه السلام): من كرمت عليه نفسه لم (1 - 6) غرر الحكم: 8782، 6995، 6997، 6999، 6996، 10326. (7) نهج البلاغة: الخطبة 86، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 6 / 453. (8) غرر الحكم: 10400.يهنها بالمعصية (9). - عنه (عليه السلام): من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهوته (10). - عنه (عليه السلام): من كرمت نفسه صغرت الدنيا في عينه (11). - عنه (عليه السلام): من كرمت نفسه قل شقاقه وخلافه (12). - عنه (عليه السلام): النفس الكريمة لا تؤثر فيها النكبات (13). - عنه (عليه السلام): النفس الشريفة لا يثقل عليها المؤنات (14). [3926] آفة النفس - الإمام علي (عليه السلام): آفة النفس الوله بالدنيا (15). - عنه (عليه السلام): رأس الآفات الوله باللذات (16). - عنه (عليه السلام): خدمة الجسد إعطاؤه ما يستدعيه من الملاذ والشهوات والمقتنيات، وفي ذلك هلاك النفس (17). - الإمام الصادق (عليه السلام): لا تدع النفس وهواها، فإن هواها [في] رداها، وترك النفس وما تهوى أذاها، وكف النفس عما تهوى دواها (18). (9 - 17) غرر الحكم: 8730، 8771، 9130، 9051، 1555، 1556، 3926، 5244، 5097. (18) الكافي: 2 / 336 / 4.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 3335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست