responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 2930
[3706] خلقة الملائكة الكتاب * (الحمد لله فاطر السماوات والارض جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شئ قدير) * [1]. * (فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون * أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون) * [2]. - الإمام علي (عليه السلام): ثم خلق سبحانه لإسكان سماواته، وعمارة الصفيح الأعلى من ملكوته، خلقا بديعا من ملائكته، وملأ بهم فروج فجاجها، وحشا بهم فتوق أجوائها [أجوابها] [3]. - الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله عزوجل خلق الملائكة من النور [4]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): خلق الملائكة من نور، وخلق الجان من مارج من نار، وخلق آدم

[1] فاطر: 1.
[2] الصافات: 149، 150.
[3] نهج البلاغة: الخطبة 91.
[4] الاختصاص: 109. (*) مما وصف لكم
[5]. - عنه (صلى الله عليه وآله): خلق الله الملائكة من نور، وإن منهم لملائكة أصغر من الذباب
[6]. [3707] كثرة الملائكة - الإمام الصادق (عليه السلام): ما خلق الله خلقا أكثر من الملائكة...
[7]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما من شئ مما خلق الله أكثر من الملائكة
[8]. - الإمام الصادق (عليه السلام): والذي نفسي بيده ! لملائكة الله في السماوات
[9] أكثر من عدد التراب في الأرض، ومافي السماء موضع قدم إلا وفيها ملك يسبحه ويقدسه، ولا في الأرض شجر ولا مدر إلا وفيها ملك موكل بها
[10]. - الإمام علي (عليه السلام): ليس في أطباق السماء موضع إهاب إلا وعليه ملك ساجد، أو ساع حافد، يزدادون على طول الطاعة بربهم علما، وتزداد عزة ربهم في قلوبهم عظما
[11]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما قرأ * (هل أتى...) * حتى (5 - 6) كنز العمال: 15156، 15175.
[7] أمالي الطوسي: 214 / 372.
[8] تفسير علي بن إبراهيم: 2 / 206.
[9] كذا في المصدر، لكن في نسختين من الكتاب " في الأرض ". كما في هامش البحار.
[10] البحار: 59 / 176 / 7.
[11] نهج البلاغة: الخطبة 91، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 6 / 425.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 4  صفحه : 2930
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست