responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2380
[3172] الفخر الكتاب * (اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم) * [1]. * (إن الله لايحب كل مختال فخور) * [2]. (انظر): النساء: 36، هود: 10، الحديد: 23. - الإمام علي (عليه السلام): أهلك الناس اثنان: خوف الفقر، وطلب الفخر [3]. - عنه (عليه السلام): الافتخار من صغر الأقدار (4). - عنه (عليه السلام): آفة الرياسة الفخر (5). - عنه (عليه السلام): لا حمق أعظم من الفخر (6). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لابليس كحلا ولعوقا وسعوطا، فكحله النعاس، ولعوقه الكذب، وسعوطه الفخر (7).

[1] الحديد: 20.
[2] لقمان: 18.
[3] الخصال: 69 / 102. (4 - 6) غرر الحكم: 2201، 3950، 10655. (7) البحار: 73 / 234 / 34.- الإمام علي (عليه السلام): ضع فخرك، واحطط كبرك، واذكر قبرك (8). - عنه (عليه السلام): مالكم والدنيا ؟ ! فمتاعها إلى انقطاع، وفخرها إلى وبال (9). - الإمام زين العابدين (عليه السلام) - من دعائه في مكارم الأخلاق -: وهب لي معالي الأخلاق، واعصمني من الفخر (10). - الإمام علي (عليه السلام): من صنع شيئا للمفاخرة حشره الله يوم القيامة أسود (11). - عنه (عليه السلام) - في صفات المؤمن -: ينصت للخير ليعمل به، ولايتكلم به ليفخر على ما سواه (12). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله أوحى إلي أن تواضعوا، حتى لايفخر أحد على أحد، ولا يبغي أحد على أحد (13). - الإمام علي (عليه السلام) - في صفة الشيطان -: فافتخر على آدم بخلقه، وتعصب عليه لأصله... فلعمر الله لقد فخر على أصلكم، ووقع في حسبكم، ودفع نسبكم... فالله الله في كبر الحمية وفخر الجاهلية (14). - عنه (عليه السلام): إن من أسخف حالات الولاة عند صالح الناس، أن يظن بهم حب الفخر، ويوضع (8) نهج البلاغة: الحكمة 398، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 19 / 352. (9) البحار: 78 / 19 / 78. (10) الصحيفة السجادية: الدعاء 20. (11) البحار: 73 / 292 / 20. (12) مطالب السؤل: 54. (13) الترغيب والترهيب: 3 / 558 / 1. (14) نهج البلاغة: الخطبة 192.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2380
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست