responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2313
لا جرم أني قد تركتها، وأنا أستغفر الله تعالى [1]. - نافع: سمع ابن عمر مزمارا قال: فوضع إصبعيه على اذنيه ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع ! هل تسمع شيئا ؟ قال: فقلت: لا، قال: فرفع إصبعيه من اذنيه، وقال: كنت مع النبي (صلى الله عليه وآله) فسمع مثل هذا فصنع مثل هذا (2). - شهد أبو وائل في وليمة، فجعلوا يلعبون يتلعبون يغنون، فحل أبو وائل حبوته وقال: سمعت عبد الله يقول: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: الغناء ينبت النفاق في القلب (3). [3122] ميراث الغناء - الإمام الصادق (عليه السلام): الغناء يورث النفاق (4). - الإمام الباقر أو الإمام الصادق (عليهما السلام): الغناء عش النفاق (5). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الغناء رقية الزنا (6). - عنه (صلى الله عليه وآله): ثلاث يقسين القلب: استماع اللهو، وطلب الصيد، وإتيان باب السلطان (7). - عنه (صلى الله عليه وآله): أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما ينبت الماء الشجر: استماع اللهو، والبذاء، وإتيان باب السلطان، وطلب الصيد (8).

[1] الفقيه: 1 / 80 / 177. (2 - 3) سنن أبي داود: 4924، 4927. (4) البحار: 79 / 241 / 7. (5) ثواب الأعمال: 291 / 12. (6 - 7) البحار: 79 / 247 / 26 وص 252 / 6. (8) الخصال: 227 / 63.- عنه (صلى الله عليه وآله): الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع (9). [3123] المغنية - الإمام الصادق (عليه السلام): المغنية ملعونة، ومن آواها وأكل كسبها ملعون (10). - الإمام علي (عليه السلام): إن ثمن الكلب والمغنية سحت (11). - الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن بيع الجواري المغنيات -: شراؤهن وبيعهن حرام، وتعليمهن كفر، واستماعهن نفاق (12). - الإمام الرضا (عليه السلام) - وقد سئل عن شراء المغنية -: قد تكون للرجل الجارية تلهيه وما ثمنها إلا ثمن كلب، وثمن الكلب سحت، والسحت في النار (13). (9) كنز العمال: 40659. (10 - 11) البحار: 79 / 212 / 7، وص 242 / 10. (12 - 13) الكافي: 5 / 120 / 5 وح 4.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست