responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2287
أدركوا من طلبتهم، ولابما قضوا من وطرهم [1]. - عنه (عليه السلام) - أيضا -: كأن المعنى سواها، وكأن الحظ في إحراز دنياها (2). - عنه (عليه السلام): لا عمل لغافل (3). - الإمام الحسن (عليه السلام): الغفلة تركك المسجد، وطاعتك المفسد (4). [3099] آثار الغفلة - الإمام علي (عليه السلام): من غفل جهل (5). - الإمام الباقر (عليه السلام): إياك والغفلة، ففيها تكون قساوة القلب (6). - الإمام علي (عليه السلام): من طالت غفلته تعجلت هلكته (7). - عنه (عليه السلام): من غلبت عليه الغفلة مات قلبه (8). - عنه (عليه السلام): دوام الغفلة يعمي البصيرة (9). - عنه (عليه السلام): إياك والغفلة والاغترار بالمهلة، فإن الغفلة تفسد الأعمال (10). - عنه (عليه السلام): من حاسب نفسه ربح، ومن غفل عنها خسر (11). - عنه (عليه السلام): من غفل عن حوادث الأيام

[1] نهج البلاغة: الخطبة 153. (2 - 3) غرر الحكم: 7228، 10451. (4) البحار: 78 / 115 / 10. (5) غرر الحكم: 7686. (6) البحار: 78 / 164 / 1. (7 - 10) غرر الحكم: 8318، 8430، 5146، 2717. (11) نهج البلاغة: الحكمة 208.أيقظه الحمام (12). [3100] كفى بذلك غفلة - الإمام علي (عليه السلام): كفى بالرجل غفلة أن يضيع عمره فيما لاينجيه (13). - عنه (عليه السلام): كفى بالمرء غفلة أن يصرف همته فيما لايعنيه (14). - عنه (عليه السلام): كفى بالغفلة ضلالا (15). (انظر) الجهل: باب 603. [3101] مدح التغافل - الإمام علي (عليه السلام): إن العاقل نصفه احتمال، ونصفه تغافل (16). - عنه (عليه السلام): تغافل يحمد أمرك (17). - عنه (عليه السلام): أشرف أخلاق الكريم تغافله عما يعلم (18). - عنه (عليه السلام): أشرف خصال الكرم غفلتك عما تعلم (19). - عنه (عليه السلام): من أشرف أعمال [أحوال] الكريم غفلته عما يعلم (20). - عنه (عليه السلام): من لم يتغافل ولا يغض عن (12 - 18) غرر الحكم: 9161، 7075، 7074، 7017، 2378، 4570، 3256. (19) الدعوات للراوندي: 293 / 41. (20) نهج البلاغة: الحكمة 222.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست