responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2146
[2963] الحث على الوفاء بالعهد الكتاب * (والموفون بعهدهم إذا عاهدوا) * [1]. * (يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الانعام إلا ما يتلى عليكم غير محلي الصيد وأنتم حرم إن الله يحكم ما يريد) * [2]. * (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق) * [3]. (انظر) المؤمنون 8، مريم 54، الصف 2، 3، المعارج 32، النحل 91. - الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود) * -: العهود [4]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): المسلمون عند شروطهم [5]. - عنه (صلى الله عليه وآله): المسلمون على شروطهم [6].

[1] البقرة: 177.
[2] المائدة: 1.
[3] الأنفال: 72.
[4] تفسير العياشي: 1 / 289 / 5.
[5] نور الثقلين: 4 / 210 / 77.
[6] كنز العمال: 10917.- عنه (صلى الله عليه وآله): المسلمون عند شروطهم ما وافق الحق من ذلك
[7]. - عنه (صلى الله عليه وآله): المسلمون عند شروطهم فيما احل
[8]. - عنه (صلى الله عليه وآله): المسلمون على شروطهم إلا شرطا حرم حلالا أو أحل حراما
[9]. - عنه (صلى الله عليه وآله): المؤمنون عند شروطهم
[10]. - الإمام علي (عليه السلام): إن العهود قلائد في الأعناق إلى يوم القيامة، فمن وصلها وصله الله، ومن نقضها خذله الله، ومن استخف بها خاصمته إلى الذي أكدها وأخذ خلقه بحفظها
[11]. - الإمام الباقر (عليه السلام): ثلاث لم يجعل الله عزوجل لاحد فيهن رخصة:... الوفاء بالعهد للبر والفاجر
[12]. - الإمام علي (عليه السلام) - من كتابه للأشتر لما ولاه مصر -: وإن عقدت بينك وبين عدوك عقدة، أو ألبسته منك ذمة، فحط عهدك بالوفاء، وارع ذمتك بالأمانة، واجعل نفسك جنة دون ما أعطيت، فإنه ليس من فرائض الله شئ الناس أشد عليه اجتماعا - مع تفرق أهوائهم، وتشتت آرائهم - من تعظيم الوفاء بالعهود. وقد لزم ذلك المشركون فيما بينهم دون المسلمين لما استوبلوا من عواقب الغدر، فلا تغدرن بذمتك، ولا تخيسن بعهدك، (7 - 9) كنز العمال: 10918، 10919، 10948.
[10] البحار: 77 / 165 / 2.
[11] غرر الحكم: 3650.
[12] الكافي: 2 / 162 / 15.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست