responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2138
[2960] كتاب الأعمال الكتاب * (هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون) * [1]. (انظر) الأنعام 61، يونس 21، الرعد 11، الأنبياء 21، مريم 79، المؤمنون 62، يس 12، الزخرف 43، ق 17، 18، القمر 25، 53، الانفطار 10 - 12، الطارق 4. - الإمام علي (عليه السلام): فاتقوا الله الذي أنتم بعينه، ونواصيكم بيده، وتقلبكم في قبضته، إن أسررتم علمه، وإن أعلنتم كتبه، وقد وكل بذلك حفظة كراما، لا يسقطون حقا، ولا يثبتون باطلا [2]. - عنه (عليه السلام): صاحب اليمين يكتب الحسنات، وصاحب الشمال يكتب السيئات، وملكا النهار يكتبان عمل العبد بالنهار، وملكا الليل يكتبان عمل العبد في الليل [3]. (انظر) المعاد [3]: باب 2990. الملائكة: باب 3710.

[1] الجاثية: 29.
[2] نهج البلاغة: الخطبة 183.
[3] البحار: 5 / 327 / 22.[2961] تجسم الأعمال الكتاب * (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) *
[4]. * (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد) *
[5]. - الإمام علي (عليه السلام): أعمال العباد في عاجلهم نصب أعينهم في آجالهم
[6]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لقيس بن عاصم وهو يعظه -: إنه لابد لك يا قيس من قرين يدفن معك وهو حي، وتدفن معه وأنت ميت، فإن كان كريما أكرمك، وإن كان لئيما أسلمك، ثم لا يحشر إلا معك، ولا تبعث إلا معه، ولا تسأل إلا عنه، ولا تجعله إلا صالحا، فإنه إن صلح آنست به، وإن فسد لا تستوحش إلا منه، وهو فعلك
[7]. - جبرئيل (عليه السلام) - للنبي (صلى الله عليه وآله) وهو يعظه -: يا محمد ! أحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك ملاقيه
[8]. - عنه (عليه السلام) - أيضا -: يا محمد ! عش ما شئت
[4] الزلزال: 7، 8.
[5] آل عمران: 30.
[6] نهج البلاغة: الحكمة 7، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 18 / 100.
[7] معاني الأخبار: 233 / 1.
[8] البحار: 71 / 188 / 54.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست