responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2071
اجعل في أيامك ولياليك وساعاتك نصيبا لك في طلب العلم فإنك لن تجد لك تضييعا مثل تركه [1]. [2847] وجوب طلب العلم - رسول الله (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة [2]. - عنه (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم [3]. - الإمام الصادق (عليه السلام): طلب العلم فريضة في كل حال (4). - عنه (عليه السلام): طلب العلم فريضة من فرائض الله (5). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم، ألا إن الله يحب بغاة العلم (6). [2848] منهومان لا يشبعان - رسول الله (صلى الله عليه وآله): منهومان لا يشبع طالبهما: طالب العلم وطالب الدنيا (7). - الإمام الصادق (عليه السلام): منهومان لا يشبعان:

[1] أمالي الطوسي: 68 / 99.
[2] تنبيه الخواطر: 2 / 176.
[3] أمالي الطوسي: 488 / 1069. (4 - 5) البحار: 1 / 172 / 27 وح 28. (6) الكافي: 1 / 30 / 1. (7) كنز العمال: 28932، 28933 نحوه.منهوم علم، ومنهوم مال (8). - الإمام علي (عليه السلام): منهومان لا يشبعان: طالب علم، وطالب دنيا (9). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): منهومان لا يشبعان: طالب علم، وطالب دنيا، فأما طالب العلم فيزداد رضى الرحمن، وأما طالب الدنيا فيتمادى في الطغيان (10). - عنه (صلى الله عليه وآله): أجوع الناس طالب العلم، وأشبعهم الذي لا يبتغيه (11). - عنه (صلى الله عليه وآله): كل صاحب علم غرثان إلى علم (12). - الإمام علي (عليه السلام): العالم من لا يشبع من العلم ولا يتشبع به (13). [2849] طالب العلم - رسول الله (صلى الله عليه وآله): طالب العلم بين الجهال كالحي بين الأموات (14). - عنه (صلى الله عليه وآله): طالب العلم لا يموت، أو يمتع جده بقدر كده (15). - الإمام علي (عليه السلام): الشاخص في طلب (8) الخصال: 53 / 69. (9) نهج البلاغة: الحكمة 457. (10) البحار: 1 / 182 / 75. (11 - 12) كنز العمال: 28684، 28935. (13) غرر الحكم: 1740. (14) كنز العمال: 28726. (15) عوالي اللآلي: 1 / 292 / 172.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2071
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست