responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2049
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أكمل الناس عقلا أخوفهم لله وأطوعهم له (1). [2812] أنقص الناس عقلا - رسول الله (صلى الله عليه وآله): أنقص الناس عقلا أخوفهم للسلطان وأطوعهم له (2). - الإمام الصادق (عليه السلام): أنقص الناس عقلا من ظلم دونه، ولم يصفح عمن اعتذر إليه (3). (انظر) باب 2820. [2813] من هو ليس بعاقل الكتاب * (لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون) * (4). * (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير) * (5). * (وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنهم قوم لا يعقلون) * (6). * (وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا (1 - 2) تحف العقول: 50. (3) الدرة الباهرة: 34. (4) الحشر: 14. (5) الملك: 10. (6) المائدة: 58.ولا يهتدون) * (7). * (ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون) * (8). - الإمام علي (عليه السلام): اف لكم ! لقد سئمت عتابكم ! أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضا ؟ وبالذل من العز خلفا ؟ إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم، كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة، يرتج عليكم حواري فتعمهون، وكأن قلوبكم مألوسة فأنتم لا تعقلون (9). - عنه (عليه السلام) - من كلامه لأهل الكوفة -: أيها القوم الشاهدة أبدانهم، الغائبة عنهم عقولهم، المختلفة أهواؤهم، المبتلى بهم امراؤهم، صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه، وصاحب أهل الشام يعصي الله وهم يطيعونه ! (10). - عنه (عليه السلام): أيتها النفوس المختلفة، والقلوب المتشتتة، الشاهدة أبدانهم، والغائبة عنهم عقولهم، أظأركم على الحق وأنتم تنفرون عنه نفور المعزى من وعوعة الأسد ! (11). - عنه (عليه السلام) - في صفة أهل الدنيا -: نعم معقلة [مغفلة]، واخرى مهملة، قد أضلت عقولها، وركبت مجهولها (12). (7 - 8) البقرة: 170، 171. (9) نهج البلاغة: الخطبة 34، دوران الاعين: اضطرابها من الجزع، غمرة الموت: الشدة التي ينتهي إليه المحتضر، يرتج بمعنى يغلق، الحوار: المخاطبة ومراجعة الكلام، تعمهون: تتحيرون، المألوسة: المخلوطة بمس الجنون. كما في نهج البلاغة الدكتور صبحى الصالح. (10 - 12) نهج البلاغة: الخطبة 97 و 131، والكتاب 31.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2049
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست