responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2047
شهوة يعقبه النظر إليها حسرة ؟ ! [1]. - عنه (عليه السلام): شيمة العقلاء قلة الشهوة، وقلة الغفلة [2]. - الإمام الكاظم (عليه السلام): إن العاقل لا يكذب وإن كان فيه هواه [3]. [2806] العقل ومعرفة الخير والشر - الإمام علي (عليه السلام): ليس العاقل من يعرف الخير من الشر، ولكن العاقل من يعرف خير الشرين [4]. [2807] ما يكون للعاقل - الإمام علي (عليه السلام): للعاقل في كل عمل ارتياض (5). - عنه (عليه السلام): للعاقل في كل عمل إحسان، للجاهل في كل حالة خسران (6). - عنه (عليه السلام): للعاقل في كل كلمة نبل (7). [2808] ما يجب على العاقل - الإمام الصادق (عليه السلام): على العاقل أن

[1] كنز الفوائد للكراجكي: 1 / 200.
[2] غرر الحكم: 5776.
[3] الكافي: 1 / 19.
[4] مطالب السؤل: 49. (5 - 7) غرر الحكم: 7339، (7328 - 7329)، 7334.يكون عارفا بزمانه، مقبلا على شأنه، حافظا للسانه (8). - الإمام علي (عليه السلام): على العاقل أن يحصي على نفسه مساويها في الدين والرأي والأخلاق والأدب، فيجمع ذلك في صدره أو في كتاب ويعمل في إزالتها (9). - عنه (عليه السلام): حق على العاقل العمل للمعاد، والاستكثار من الزاد (10). - عنه (عليه السلام): حق على العاقل أن يستديم الاسترشاد، ويترك الاستبداد (11). - عنه (عليه السلام): إنه لابد للعاقل من أن ينظر في شأنه، فليحفظ لسانه، وليعرف أهل زمانه (12). [2809] ما ينبغي للعاقل - الإمام علي (عليه السلام): ينبغي للعاقل أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب المريض (13). - عنه (عليه السلام): ينبغي للعاقل إذا علم أن لا يعنف، وإذا علم أن لا يأنف (14). - الامام الكاظم (عليه السلام): ينبغي للعاقل إذا عمل عملا أن يستحيي من الله - إذ تفرد له بالنعم - أن يشارك في عمله أحدا غيره (15). (8) الكافي: 2 / 116 / 20. (9) مطالب السؤل: 49. (10 - 11) غرر الحكم: 4924، 4923. (12) أمالي الطوسي: 146 / 240. (13 - 14) غرر الحكم: 10944، 10954. (15) البحار: 1 / 155 / 30.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 2047
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست