responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 1849
[2564] استصلاح الأعداء - الإمام علي (عليه السلام): الاستصلاح للأعداء بحسن المقال وجميل الأفعال، أهون من ملاقاتهم ومغالبتهم بمضيض القتال [1]. - الإمام العسكري (عليه السلام): من كان الورع سجيته، والإفضال حليته، انتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه [2]. - الإمام علي (عليه السلام): من استصلح عدوه زاد في عدده (3). - عنه (عليه السلام): من استصلح الأضداد بلغ المراد (4). (انظر) العفو: باب 2766، 2767. [2565] ما ينبغي التسلح به على الأعداء - لقمان (عليه السلام) - في وصيته لابنه -: يا بني ! ليكن مما تتسلح به على عدوك فتصرعه المماسحة وإعلان الرضا عنه، ولا تزاوله بالمجانبة فيبدو له ما في نفسك فيتأهب لك (5). (انظر) عنوان 159 " المداراة ". [2566] عداوة الناس لما جهلوا - الإمام علي (عليه السلام): الناس أعداء ما جهلوا (6).

[1] غرر الحكم: 1926.
[2] البحار: 78 / 378 / 3. (3 - 4) غرر الحكم: 8230، 8043. (5) أمالي الصدوق: 532 / 5. (6) نهج البلاغة: الحكمة 172، 438.- الإمام الرضا (عليه السلام): ثلاثة موكل بها ثلاثة: تحامل الأيام على ذوي الآداب الكاملة، واستيلاء الحرمان على المتقدم في صنعته، ومعاداة العوام على أهل المعرفة (7). (انظر) الجهل: باب 606. العيب: باب 3021. [2567] العداوة (م) - الإمام الصادق (عليه السلام): كفى المؤمن من الله نصرة أن يرى عدوه يعمل بمعاصي الله (8). - الإمام زين العابدين (عليه السلام): كفى بنصر الله لك أن ترى عدوك يعمل بمعاصي الله فيك (9). - الإمام علي (عليه السلام): عداوة الأقارب أمر من لسع العقارب (10). - عنه (عليه السلام): من كان نفعه في مضرتك، لم يخل في كل حال من عداوتك (11). - عنه (عليه السلام): من ضعف جده قوي ضده (12). - عنه (عليه السلام): من ركب جده قهر ضده (13). - عنه (عليه السلام): من قارن ضده كشف عيبه وعذب قلبه (14). (7) أمالي الطوسي: 483 / 1057. (8) صفات الشيعة: 115 / 58. (9) تحف العقول: 278. (10 - 14) غرر الحكم: 6316، 9150، 8031، 8032، 8517.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 1849
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست