responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 1798
والتضرع عند الصبح، والبكاء من خشية الله [1]. [2490] دور العبادة في التكامل الكتاب * (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الارض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون) * [2]. * (وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون) * [3]. - الإمام الصادق (عليه السلام): العبودية جوهرة كنهها الربوبية، فما فقد في العبودية وجد في الربوبية، وما خفي عن الربوبية اصيب في العبودية [4]. - روي أن الله تعالى يقول في بعض كتبه: يابن آدم ! أنا حي لا أموت، أطعني فيما أمرتك حتى أجعلك حيا لا تموت، يابن آدم ! أنا أقول للشئ: كن فيكون، أطعني فيما أمرتك أجعلك تقول للشئ: كن فيكون [5]. - الإمام علي (عليه السلام): من قام بشرائط العبودية اهل للعتق [6]. [2491] دور التفقه في العبادة - الإمام الرضا (عليه السلام): أول عبادة الله معرفته [7].

[1] مستدرك الوسائل: 11 / 244 / 12875.
[2] البقرة: 30.
[3] الذاريات: 56.
[4] مصباح الشريعة: 536.
[5] مستدرك الوسائل: 11 / 258 / 12928.
[6] غرر الحكم: 8529.
[7] التوحيد: 34 / 2. (*) - الإمام علي (عليه السلام): سكنوا في أنفسكم معرفة ما تعبدون، حتى ينفعكم ما تحركون من الجوارح بعبادة من تعرفون
[8]. - عنه (عليه السلام): لا خير في عبادة ليس فيها تفقه
[9]. - عنه (عليه السلام): لا خير في عبادة لا علم فيها
[10]. - الإمام زين العابدين (عليه السلام): لا عبادة إلا بالتفقه
[11]. (انظر) الفقه: باب 3246. الفكر: باب 3253. الورع: باب 4060. [2492] دور اليقين في العبادة - رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا عبادة إلا بيقين
[12]. - الإمام علي (عليه السلام) - لما سمع رجلا من الحرورية يتهجد ويقرأ -: نوم على يقين خير من صلاة في شك
[13]. (انظر) عنوان 564 " اليقين ". [2493] أدب العبادة الكتاب * (ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ (8 - 9) تحف العقول: 223، 204.
[10] تذكرة الخواص: 140.
[11] تحف العقول: 280.
[12] كنز الفوائد: 1 / 55.
[13] نهج البلاغة: الحكمة 97.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 1798
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست