responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1294
[1799] الإسراف الكتاب * (فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملايهم أن يفتنهم وإن فرعون لعال في الارض وإنه لمن المسرفين) * [1]. * (لا جرم أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الاخرة وأن مردنا إلى الله وأن المسرفين هم أصحاب النار) * [2]. * (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا) * [3]. * (ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الارض لمسرفون) * [4]. * (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين) * [5]. * (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا

[1] يونس: 83.
[3] الإسراء: 33.
[2] غافر: 43.
[4] المائدة: 32.
[5] الأعراف: 31.من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) *
[6]. - الإمام علي (عليه السلام): ويح المسرف، ما أبعده عن صلاح نفسه واستدراك أمره
[7]. - الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في الدعاء -: وامنعني من السرف، وحصن رزقي من التلف، ووفر ملكتي بالبركة فيه، وأصب بي سبيل الهداية للبر فيما انفق منه
[8]. - الإمام علي (عليه السلام): من كان له مال فإياه والفساد، فإن اعطاءك المال في غيره وجهه تبذير وإسراف، وهو يرفع ذكر صاحبه في الناس ويضعه عند الله
[9]. - عنه (عليه السلام) - من كتاب له إلى زياد -: دع الإسراف مقتصدا، واذكر في اليوم غدا، وأمسك من المال بقدر ضرورتك، وقدم الفضل ليوم حاجتك
[10]. - عنه (عليه السلام): السرف مثواة، والقصد مثراة
[11]. - عنه (عليه السلام): حسن التدبير مع الكفاف أكفى لك من الكثير مع الإسراف
[12]. - عنه (عليه السلام): الإسراف يفني الجزيل
[13]. - عنه (عليه السلام): أقبح البذل السرف
[14].
[6] الزمر: 53.
[7] غرر الحكم: 10092.
[8] الصحيفة السجادية: الدعاء 20.
[9] البحار: 78 / 97 / 2.
[10] نهج البلاغة: الكتاب 21. (11 - 12) البحار: 72 / 192 / 9 و 77 / 216 / 1. (13 - 14) غرر الحكم: 335، 2857.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 2  صفحه : 1294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست