1098 - الخلق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الخلق وعاء الدين [1]. - عنه (صلى الله عليه وآله): لما خلق الله تعالى الإيمان قال: اللهم قوني فقواه بحسن الخلق والسخاء، ولما خلق الله الكفر قال: اللهم قوني فقواه بالبخل وسوء الخلق [2]. - الإمام علي (عليه السلام): رب عزيز أذله خلقه، وذليل أعزه خلقه [3]. (انظر) العلم: باب 2914. 1099 - حسن الخلق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الإسلام حسن الخلق [4]. - الإمام الحسن (عليه السلام): إن أحسن الحسن الخلق [1] كنز العمال: 5137. [2] المحجة البيضاء: 5 / 90. [3] البحار: 71 / 396 / 79. [4] كنز العمال: 5225.الحسن [5]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): حسن الخلق نصف الدين [6]. - عنه (صلى الله عليه وآله): حسن الخلق ذهب بخير الدنيا والآخرة [7]. - الإمام علي (عليه السلام): لا قرين كحسن الخلق [8]. - عنه (عليه السلام): الخلق المحمود من ثمار العقل، الخلق المذموم من ثمار الجهل [9]. - عنه (عليه السلام): عنوان صحيفة المؤمن حسن خلقه [10]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما حسن الله خلق امرئ وخلقه فيطعمه النار [11]. - عنه (صلى الله عليه وآله): لو يعلم العبد ما في حسن الخلق لعلم أنه محتاج أن يكون له خلق حسن [12]. - الإمام علي (عليه السلام): كفى بالقناعة ملكا، وبحسن الخلق نعيما [13]. - جرير بن عبد الله: قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنك امرء قدأحسن الله خلقك فأحسن خلقك [14]. - الإمام علي (عليه السلام): الخلق السجيح أحد النعمتين [15]. - عنه (عليه السلام): حسن الخلق من أفضل القسم وأحسن الشيم [16]. (5 - 6) الخصال: 29 / 102، و 30 / 106. [7] أمالي الصدوق: 403 / 8. (8 - 9) غرر الحكم: 10547، (1280 - 1281). (10 - 13) البحار: 71 / 392 / 59 وص 393 / 63 و 10 / 369 / 20 و 71 / 396 / 78. [14] سفينة البحار: 1 / 410. (15 - 16) غرر الحكم: 1658، 4842.