responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 754
1029 - الإخلاص الكتاب * (قال فبعزتك لاغوينهم أجمعين * إلا عبادك منهم المخلصين) * [1]. * (إياك نعبد وإياك نستعين) * [2]. (انظر) البقرة: 112، 139، 195، 207، 238، 265، آل عمران: 20، الأنعام: 52، 79، 163، يوسف: 24، الكهف: 28، 110، الحج: 31، الروم: 38، لقمان: 22، الصافات: 40، الزمر: 2، 3، 11، 14، 29، غافر: 14، الجن: 18، 20، الإنسان: 9، الليل: 20، البينة: 5. - الإمام علي (عليه السلام): الإخلاص أشرف نهاية (3). - عنه (عليه السلام): الإخلاص غاية (4). - عنه (عليه السلام): الإخلاص غاية الدين (5). - عنه (عليه السلام): الإخلاص عبادة المقربين (6). - عنه (عليه السلام): الإخلاص ملاك العبادة (7). - عنه (عليه السلام): الإخلاص أعلى الإيمان (8).

[1] ص: 82، 83.
[2] الفاتحة: 5. (3 - 8) غرر الحكم: 851، 74، 727، 667، 859، 860.- عنه (عليه السلام): الإخلاص شيمة أفاضل الناس (9). - عنه (عليه السلام): في إخلاص الأعمال تنافس اولي النهى والألباب (10). - عنه (عليه السلام): في الإخلاص يكون الخلاص (11). - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - مخبرا عن جبرئيل عن الله عزوجل أنه قال -: الإخلاص سر من أسراري، استودعته قلب من أحببت من عبادي (12). - الإمام علي (عليه السلام): كلما أخلصت عملا بلغت من الآخرة أمدا (13). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): بالإخلاص تتفاضل مراتب المؤمنين (14). - عنه (صلى الله عليه وآله): اعمل لوجه واحد يكفيك الوجوه كلها (15). - الإمام علي (عليه السلام): غاية اليقين الإخلاص (16). - الإمام الصادق (عليه السلام): ولابد للعبد من خالص النية في كل حركة وسكون، إذ لو لم يكن بهذا المعنى يكون غافلا، والغافلون قد وصفهم الله بقوله * (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا) * (17). (9 - 10) غرر الحكم: 597، 6494. (11) تنبيه الخواطر: 2 / 154. (12) البحار: 70 / 249 / 24. (13) غرر الحكم: 7196. (14) تنبيه الخواطر: 2 / 119. (15) كنز العمال: 5260. (16) غرر الحكم: 6347. (17) مصباح الشريعة: 39.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 754
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست