responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 742
الاخسرون) * [1]. * (وأرادوا به كيدا فجعلناهم الاخسرين) * [2]. - الإمام علي (عليه السلام): أخسر الناس من قدر على أن يقول الحق ولم يقل [3]. - عنه (عليه السلام): إن أخسر الناس صفقة وأخيبهم سعيا رجل أخلق بدنه في طلب ماله ولم تساعده المقادير على إرادته، فخرج من الدنيا بحسرته، وقدم على الآخرة بتبعته [4]. - الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله عزوجل: * (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا...) * -: هم النصارى والقسيسون والرهبان وأهل الشبهات والأهواء من أهل القبلة والحرورية وأهل البدع [5]. - الإمام علي (عليه السلام): من أخسر ممن تعوض عن الآخرة بالدنيا ؟ ! (6). - عنه (عليه السلام): ما أخسر من ليس له في الآخرة نصيب (7). - عنه (عليه السلام): أخسركم أظلمكم (8). - عنه (عليه السلام) - في كتابه إلى مصقلة عامله على أردشير خرة -: بلغني عنك أمر إن كنت فعلته فقد أسخطت إلهك، وعصيت إمامك: أنك تقسم فئ المسلمين الذي حازته رماحهم وخيولهم،

[1] النمل: 5.
[2] الأنبياء: 70.
[3] غرر الحكم: 3178.
[4] نهج البلاغة: الحكمة 430، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 20 / 75 وفيه: آماله بدل " ماله " نحوه.
[5] نور الثقلين: 3 / 312 / 254. (6 - 8) غرر الحكم: 8509، 9625، 2841.واريقت عليه دماؤهم، فيمن اعتامك من أعراب قومك... لا تصلح دنياك بمحق دينك، فتكون من الأخسرين أعمالا (9). (انظر) الرهبانية: باب 1552. (9) نهج البلاغة: الكتاب 43.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 742
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست