responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 657
بالحق ولا تعرض لما نابك [1]. (انظر) المعروف (2): باب 2690. السلطان: باب 1858. الهجرة: باب 3990. 893 - كلمة حق يراد بها باطل - عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الحرورية لما خرجت وهو مع علي بن أبي طالب قالوا: لا حكم إلا لله، قال علي: كلمة حق اريد بها باطل (2). - قتادة: لما سمع علي المحكمة قال: من هؤلاء ؟ قيل له: القراء، قال: بل هم الخيانون العيابون، قال: إنهم يقولون: لا حكم إلا لله، قال: كلمة حق عني بها باطل (3). (انظر) عنوان 138 " الخوارج ". البغاة: باب 373. 894 - قبول الحق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): اقبل الحق ممن أتاك به - صغير أو كبير - وإن كان بغيضا، واردد الباطل على من جاء به من صغير أو كبير وإن كان حبيبا (4). - عنه (صلى الله عليه وآله): السابقون إلى ظل العرش طوبى لهم، قيل: يا رسول الله ومن هم ؟ فقال: الذين يقبلون الحق إذا سمعوه، ويبذلونه إذا سئلوه،

[1] الاختصاص: 230. (2 - 4) كنز العمال: 31556، 31542، 43152.ويحكمون للناس كحكمهم لأنفسهم (5). - الإمام علي (عليه السلام): فلا تنفروا من الحق نفار الصحيح من الأجرب، والباري من ذي السقم (6). 895 - انشراح الصدر لقبول الحق - الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله إذا أراد بعبد خيرا شرح صدره للإسلام، فإذا أعطاه ذلك أنطق لسانه بالحق وعقد قلبه عليه فعمل به، فإذا جمع الله له ذلك تم له إسلامه...، وإذا لم يرد الله بعبد خيرا وكله إلى نفسه، وكان صدره ضيقا حرجا، فإن جرى على لسانه حق لم يعقد قلبه عليه، وإذا لم يعقد قلبه عليه لم يعطه الله العمل به (7). - الإمام علي (عليه السلام): من ضاق صدره لم يصبر على أداء حق (8). (انظر) القلب باب 3394. 896 - الإعراض عن الحق الكتاب * (ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون) * (9). * (فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها (5) البحار: 75 / 29 / 19. (6) نهج البلاغة: الخطبة 147. (7) الكافي: 8 / 13. (8) كنز الفوائد للكراجكي: 1 / 278. (9) البقرة: 83.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 657
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست