responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 640
863 - الإحسان الكتاب * (وابتغ فيما آتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الارض إن الله لا يحب المفسدين) * [1]. * (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين) * [2]. * (إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشآء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون) * [3]. (انظر) آل عمران 134، الاعراف 56، 161، التوبة 91، 120، هود 115، يوسف 22، 56، النحل 91، 128، القصص 14، 77، الذاريات 16. - الإمام علي (عليه السلام): أحق الناس بالإحسان من أحسن الله إليه، وبسط بالقدرة يديه [4]. - عنه (عليه السلام): الإحسان غريزة الأخيار،

[1] القصص: 77.
[2] البقرة: 195.
[3] النحل: 90.
[4] غرر الحكم: 3369.والإساءة غريزة الأشرار
[5]. - عنه (عليه السلام): الإحسان محبة
[6]. - عنه (عليه السلام): الإحسان غنم
[7]. - عنه (عليه السلام): الإحسان ذخر، والكريم من حازه
[8]. - رسول الله (صلى الله عليه وآله): زينة العلم الإحسان
[9]. - الإمام علي (عليه السلام): عليك بالإحسان، فإنه أفضل زراعة، وأربح بضاعة
[10]. - عنه (عليه السلام): أفضل الإيمان الإحسان
[11]. - عنه (عليه السلام): بالإحسان وتغمد الذنوب بالغفران، يعظم المجد
[12]. - الإمام الصادق (عليه السلام) - لإسحاق بن عمار -: أحسن يا إسحاق إلى أوليائي ما استطعت، فما أحسن مؤمن إلى مؤمن ولا أعانه إلا خمش وجه إبليس، وقرح قلبه
[13]. - الإمام علي (عليه السلام): رأس الإيمان الإحسان إلى الناس
[14]. - عنه (عليه السلام): نعم زاد المعاد الإحسان إلى العباد
[15]. - عنه (عليه السلام): زكاة الظفر الإحسان
[16]. - عنه (عليه السلام): صنائع الإحسان من فضائل الإنسان
[17]. - عنه (عليه السلام): لو رأيتم الإحسان شخصا (5 - 8) غرر الحكم: 2029، 109، 156، 1135.
[9] البحار: 74 / 418 / 40. (10 - 12) غرر الحكم: 6112، 2870، 4336.
[13] الكافي: 2 / 207 / 9. (14 - 17) غرر الحكم: 5253، 9912، 5450، 5834.

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 640
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست