responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 583
- عنه (عليه السلام): الحر حر وإن مسه الضر، العبد عبد وإن ساعده القدر (1). 781 - شيمة الحر - الإمام علي (عليه السلام): الطلاقة شيمة الحر (2). - عنه (عليه السلام): حسن البشر شيمة كل حر (3). - عنه (عليه السلام): إن الحياء والعفة من خلائق الإيمان، وإنهما لسجية الأحرار وشيمة الأبرار (4). - عنه (عليه السلام): جمال الحر تجنب العار (5). - الإمام الباقر (عليه السلام): إن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار (6). - الإمام علي (عليه السلام): من قضى ما أسلف من الإحسان فهو كامل الحرية (7). - عنه (عليه السلام): الحرية منزهة من الغل والمكر (8). - عنه (عليه السلام): لن يتعبد الحر حتى يزال عنه الضر (9). - عنه (عليه السلام): من توفيق الحر اكتسابه المال من حله (10). - عنه (عليه السلام): ابذل مالك في الحقوق وواس به الصديق، فإن السخاء بالحر أخلق (11). (1 - 5) غرر الحكم: 1322، 467، 4858، 3605، 4745. (6) البحار: 78 / 187 / 29. (7 - 11) غرر الحكم: 8721، 1485، 7414، 9393، 2384.782 - ما يورث الحرية - الإمام علي (عليه السلام): من ترك الشهوات كان حرا (12). - الإمام الصادق (عليه السلام): إن صاحب الدين... رفض الشهوات فصار حرا (13). - الإمام علي (عليه السلام): ليس من ابتاع نفسه فأعتقها كمن باع نفسه فأوبقها (14). - عنه (عليه السلام): العبد حر ما قنع، الحر عبد ما طمع (15). - عنه (عليه السلام): من زهد في الدنيا أعتق نفسه وأرضى ربه (16). - عنه (عليه السلام): الدنيا دار ممر، والناس فيها رجلان: رجل باع نفسه فأوبقها، ورجل ابتاع نفسه فأعتقها (17). - المسيح (عليه السلام): بماذا نفع امرؤ نفسه باعها بجميع ما في الدنيا ثم ترك ما باعها به ميراثا لغيره ؟ ! أهلك نفسه، ولكن طوبى لامرئ خلص نفسه واختارها على جميع الدنيا (18). (انظر) الهوى: باب 4038. (12) تحف العقول: 99. (13) أمالي المفيد: 52 / 14. (14) الإرشاد: 1 / 298. (15 - 16) غرر الحكم: 413، 8816. (17 - 18) تنبيه الخواطر: 1 / 75، 2 / 115.


نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 583
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست