[1]. أراد بالمحق القحط و الغلاء، و في الكافي في نحوه«
المحل» و هو بفتح الميم و سكون المهملة: الجدب و انقطاع المطر و يبس الأرض.
[2]. أي نبش قبر امرأة و سرق كفنها و فعل بها، و
في الكافي« ثم نكحها».
[3]. حمل على ما إذا بلغ النصاب أو اعتاد النبش
ليوافق الاخبار الأخر.
[4]. رواه ابن عدى في الكامل و روى ذيله البيهقيّ
في السنن، و ادرءوا أي ادفعوا، و الكفالة الضمان، و روى ذيل الخبر الكليني بإسناده
عن السكونى، عن أبي عبد اللّه( ع).
[5]. لعل ذلك لزيادة تحقيق شربه المسكر و الاحتياط
لاثباته لا كون الحدّ موقوفا على شرب قدر المسكر منه بل يحد و لو شرب قطرة( سلطان)
و يمكن أن يكون مراده( ع) أن يعلم بذلك أنّه سكران أم لا، فان السكران لا يميز
رداءه بين الاردية، أو المراد اظهار حالة السكر للناس ليتنفروا عن شرب المسكر، و
اللّه العالم.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 74