فانظروا علمكم هذا عمّن تأخذونه، فان فينا أهل البيت في كلّ خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين، و انتحال المبطلين، و تأويل الجاهلين.
أبو عبد اللّه الصادق عليه السلام.
سئل أبو جعفر عليه السلام عن تأويل قوله تعالى «فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ» فقال: الى علمه الذي يأخذه عمن يأخذه.
(رجال الكشّيّ بمعناه)
اعرفوا منازل شيعتنا بقدر ما يحسنون من رواياتهم عنّا.