[1]. الرّنّة- بالفتح و التشديد-: الصياح، و يحمل
على الكراهة.
[2]. كما فعلوه في الجاهلية لمن توفّي منهم و يذكر
النائح مناقب للميت كذبا فيحرم الاستماع أيضا، و لعلّ المراد كراهة النياحة للميّت
مطلقا.
[3]. التشييع للجنائز مكروه لهن لمنافاة ذلك
لسترهن سيما بالنسبة الى الشابة منهن.
[4]. لان ذلك ينافى تعظيمه المأمور به، و يحمل على
الكراهة.
[5]. لان الكذب في نفسه حرام و في الرؤيا أقبح و
التكليف بعقد الشعير من قبيل قوله تعالى« وَ لا يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ» و لما كان عقد الشعير محالا
كان دخولهم الجنة أيضا كذلك، و المناسبة الإتيان بالمحال فان الكذب لا واقع له فلا
يمكن جعله واقعا.
[6]. و كذلك التصوير و حمله الاكثر على المجسمة.(
م ت).
[7]. المراد كل ما له حياة، و المشهور الكراهة، و
الترك أحوط، و كذا سب الدّيك( م ت).