responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 471

عبد اللّه، عن سلمة بن الخطّاب، عن محمّد بن اللّيث، عن جابر بن إسماعيل‌[1].

[بيان الطريق إلى أبي جرير بن إدريس‌]

و ما كان فيه عن أبي جرير بن إدريس فقد رويته عن محمّد بن عليّ ماجيلويه- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن أبي جرير بن إدريس صاحب موسى بن جعفر عليهما السّلام‌[2].

[بيان الطريق إلى زكريّا النقّاض‌]

و ما كان فيه عن زكريّا النقّاض فقد رويته عن أبي- رحمه اللّه- عن محمّد بن يحيى، عن محمّد بن أحمد، عن علي بن إسماعيل، عن صفوان بن يحيى، عن عبد اللّه بن مسكان، عن أبي العبّاس الفضل بن عبد الملك، عن زكريّا النقّاض، و هو زكريّا بن مالك الجعفيّ‌[3].

[بيان الطريق إلى معروف بن خرّبوذ]

و ما كان فيه عن معروف بن خرّبوذ فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن مالك بن عطيّة الأحمسيّ، عن معروف بن خرّبوذ المكّيّ‌[4].


[1]. جابر بن إسماعيل غير مذكور في كتب رجالنا، و روى المصنّف عنه في المجلد الأول ص 475 تحت رقم 1374 عن الصادق عليه السلام، و في رجال العامّة رجل مكنى بابى عباد اسمه جابر بن إسماعيل الحضرمى المصرى فلعله هو لانطباق الطبقة فان جابر هذا يروى عنه عبد اللّه بن وهب القرشيّ المتولد 125 و المتوفى 197. و على أي الطريق ضعيف بسلمة بن الخطّاب مضافا الى أن محمّد بن الليث مهمل.

[2]. هو زكريا بن إدريس بن عبد اللّه الأشعريّ القمّيّ يكنى أبا جرير يروى عن أبي عبد اللّه و أبى الحسن و عليّ بن موسى عليهم السلام و له كتاب رواه البرقي بواسطة أبيه و ترحم عليه الرضا عليه السّلام، و قال العلامة: كان وجها. و الطريق إليه حسن كالصحيح.

[3]. زكريا النقاض هو زكريا بن مالك الجعفى على ما ذكره المصنّف كما سيأتي ذكره ص 479 بهذا العنوان مع اختلاف ما في الطريق إليه، و في رجال النجاشيّ« زكريا بن عبد اللّه النقاض» و كيف كان هو من أصحاب الأئمّة الباقر و الصادق و الكاظم و الرضا عليهم السلام و لم يوثق، و يمكن الحكم بصحة السند لصحة الطريق عن عبد اللّه بن مسكان و هو من أصحاب الإجماع.

[4]. معروف بن خربوذ- بفتح الخاء المعجمة و تشديد الراء- و قيل بسكونها- ثم الياء الموحدة المضمومة و الواو الساكنة و الذال المعجمة- المكى القرشيّ مولاهم كان من أصحاب-- الأئمّة السجّاد و الباقر و الصادق عليهم السلام، و هو ممن أجمعت الكل على تصديقهم و الإقرار لهم بالفقه و فيه أخبار مادحة، و أخرى قادحة في طرقها ضعف، و عنونه العسقلانى في التقريب و قال: صدوق، و في التهذيب و قال: ذكره ابن حبان في الثقات و روى عن ابن معين ضعفه، و الطريق إليه صحيح، و قال في الخلاصة حسن.

نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 471
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست