responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 425

ابن الوليد- رضي اللّه عنهما- عن سعد بن عبد اللّه؛ و عبد اللّه بن جعفر الحميريّ جميعا عن يعقوب بن يزيد؛ و الحسن بن ظريف؛ و أيّوب بن نوح، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم، و رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمّد بن أبي عمير؛ و عليّ بن الحكم جميعا عن هشام بن سالم الجواليقيّ‌[1].

[بيان الطريق إلى عمر بن يزيد]

و ما كان فيه عن عمر بن يزيد[2] فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن محمّد ابن يحيى العطّار، عن يعقوب بن يزيد، عن محمّد بن أبي عمير؛ و صفوان بن يحيى عن عمر بن يزيد. و قد رويته أيضا عن أبي- رضي اللّه عنه- عن عبد اللّه بن جعفر الحميريّ عن محمّد بن عبد الحميد، عن محمّد بن عمر بن يزيد، عن الحسين بن عمر بن يزيد، عن أبيه عمر بن يزيد. و رويته أيضا عن أبي- رحمه اللّه- عن عبد اللّه بن جعفر الحميريّ عن محمّد بن عبد الجبّار، عن محمّد بن إسماعيل، عن محمّد بن عبّاس، عن عمر بن يزيد[3].

[بيان الطريق إلى زرارة بن أعين‌]

و ما كان فيه عن زرارة بن أعين فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن عبد اللّه ابن جعفر الحميريّ، عن محمّد بن عيسى بن عبيد؛ و الحسن بن ظريف؛ و عليّ بن إسماعيل بن عيسى كلّهم عن حمّاد بن عيسى، عن حريز بن عبد اللّه، عن زرارة بن أعين‌[4].

[بيان الطريق إلى حريز بن عبد اللّه‌]

و كذلك ما كان فيه عن حريز بن عبد اللّه فقد رويته بهذا الإسناد،

[بيان الطريق إلى حمّاد بن عيسى‌]

و كذلك ما


[1]. الطريق الأول صحيح، و الثاني حسن كالصحيح، و هشام بن سالم ثقة من أصحاب أبي عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلام و له كتاب.

[2]. عمر بن يزيد بياع السابرى كوفيّ مولى ثقيف، ثقة له كتاب و كان من أصحاب أبى الحسن الأول عليه السلام.

[3]. الطريق الأول صحيح، و كذا الثالث، و أمّا الثاني فقوى أو حسن بمحمّد بن عمر بن يزيد.

[4]. الطريق صحيح عند الجميع، و زرارة بن أعين من أصحاب الإجماع و كان قارئا، فقيها، متكلما، شاعرا، أديبا قد أجمعت فيه خلال الفضل و الدين، و له تصنيفات.

نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 425
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست