[1]. الشأن: الامر و الحال أي الزما شأنكما، و
يحتمل أن يكون إشارة تمثيلية و أن اللّه خلق صورة مناسبة لكل واحد منها و بعثها مع
جبرئيل عليه السلام( المرآة) أقول:
رواه المؤلّف في الأمالي المجلس
السادس و التسعين.
[2]. رواه المصنّف في الأمالي المجلس التاسع مسندا
عن أبي الحسين عليّ بن المعلى الأسدى عنه عليه السلام.