[1]. اريد بتعرفه إلى اللّه سبحانه ذكره إيّاه و
مسألته كرة بعد أولى، و بمعرفة اللّه اياه استجابته له أو معاملته معه معاملة
العارف به المعارف له.( الوافي).
[2]. أي أن الامر كله بيد اللّه سبحانه ليس لغيره
تبديل و لا تغيير فيه و الدعاء و الاستعانة من جملة ما قدره و حكم به.
[3]. المراد بالصبر هنا الاصطبار كما يظهر من
الجملة الآتية.
[4]. هو أبو سمينة الصيرفى قال العلامة و النجاشيّ
ضعيف جدا، فاسد الاعتقاد لا يعتمد في شيء، و كان ورد قم- و قد اشتهر بالكذب
بالكوفة- و نزل على أحمد بن محمّد بن عيسى مدة يسيرة ثمّ شهر بالغلو فخفى و أخرجه
أحمد من قم.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 413