[1]. أي البدع في الدين أو كل ما لم يكن في زمن
النبيّ و الأئمّة عليهم السلام.
[2]. في النهاية في الحديث« من يتتبع المشمعة يشمع
اللّه به» المشمعة المزاح و الضحك، أراد من استهزأ بالناس جازاه اللّه مجازاة
فعله، و قيل: أراد من كان من شأنه العبث و الاستهزاء بالناس أصاره اللّه الى حالة
يعبث به و يستهزأ منه فيها.
[3]. المراد بمعرفة البلاء معرفة ما يترتب عليه من
العوض، أو معرفة أنّه من اللّه تعالى و لا يريد سبحانه به الا الاصلح.
[4]. رواه في الأمالي بتمامه في المجلس الرابع و
السبعين عن أبيه، عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن صفوان.
[5]. رواه في الأمالي المجلس الرابع و السبعين عن
ابن الوليد عن الصفار عن أحمد بن محمّد بن عيسى عن ابن فضال عن مروان بن مسلم عن
أبي عبد اللّه عن آبائه عليهم السلام عنه( ص).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 403