[1]. أي المعطية فانها تعلو اليد المعطاة في
الاغلب.( مراد).
[2]. في بعض النسخ« الحكم» جمع الحكمة، و« رأس
الحكمة- الخ» كأنّه الاشبه.
[3]. يظهر منه أن اليقين موهبى، و هو في اللغة
العلم الذي لا شك معه، و في الاصطلاح اعتقاد جازم لا يقبل الشك، و قيل: هو رؤية
العيان بقوة الايمان لا بالحجة و البرهان، و قيل:
مشاهدة الغيوب بصفاء القلوب، و
ملاحظة الاسرار بمحافظة الأفكار، و قيل: طمأنينة القلب على حقيقة الشيء، و قيل
غير ذلك راجع التعريفات للجرجانى باب الياء.
[4]. هى مكروهة إذا لم يقل الاكاذيب و معه حرام و
قد تقدم.( م ت).
[5]. السكر- محركة- المسكر، و قرء بالضم و السكون،
و لعلّ المراد الغفلة التي تعرض بغلبة السرور على العقل بمباشرة ما يوجبها من
الخمر أو غيرها، و المراد بجمر النار أي بخورها أو مقدمتها أو الحران التي يحصل
عاجلا.
[6]. أي سبب لجميعها فانه إذا ذهب العقل من أحد لا
يقبح عنده أي اثم من الآثام.