responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 376

وَ مِنْ أَلْفَاظِ رَسُولِ اللَّهِ ص الْمُوجَزَةِ الَّتِي لَمْ يُسْبَقْ إِلَيْهَا

5763- الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى‌[1].

5764- مَا قَلَّ وَ كَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَ أَلْهَى.

5765- خَيْرُ الزَّادِ التَّقْوَى.

5766- رَأْسُ الْحِكْمَةِ مَخَافَةُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‌[2].

5767- خَيْرُ مَا أُلْقِيَ فِي الْقَلْبِ الْيَقِينُ‌[3].

5768- الِارْتِيَابُ مِنَ الْكُفْرِ.

5769- النِّيَاحَةُ مِنْ عَمَلِ الْجَاهِلِيَّةِ[4].

5770- السُّكْرُ جَمْرُ النَّارِ[5].

5771- الشِّعْرُ مِنْ إِبْلِيسَ.

5772- الْخَمْرُ جِمَاعُ الْآثَامِ‌[6].

5773- النِّسَاءُ حِبَالَةُ الشَّيْطَانِ‌[7].


[1]. أي المعطية فانها تعلو اليد المعطاة في الاغلب.( مراد).

[2]. في بعض النسخ« الحكم» جمع الحكمة، و« رأس الحكمة- الخ» كأنّه الاشبه.

[3]. يظهر منه أن اليقين موهبى، و هو في اللغة العلم الذي لا شك معه، و في الاصطلاح اعتقاد جازم لا يقبل الشك، و قيل: هو رؤية العيان بقوة الايمان لا بالحجة و البرهان، و قيل:

مشاهدة الغيوب بصفاء القلوب، و ملاحظة الاسرار بمحافظة الأفكار، و قيل: طمأنينة القلب على حقيقة الشي‌ء، و قيل غير ذلك راجع التعريفات للجرجانى باب الياء.

[4]. هى مكروهة إذا لم يقل الاكاذيب و معه حرام و قد تقدم.( م ت).

[5]. السكر- محركة- المسكر، و قرء بالضم و السكون، و لعلّ المراد الغفلة التي تعرض بغلبة السرور على العقل بمباشرة ما يوجبها من الخمر أو غيرها، و المراد بجمر النار أي بخورها أو مقدمتها أو الحران التي يحصل عاجلا.

[6]. أي سبب لجميعها فانه إذا ذهب العقل من أحد لا يقبح عنده أي اثم من الآثام.

[7]. في بعض النسخ« حبالة إبليس».

نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 4  صفحه : 376
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست