[1]. قال في جامع المدارك: لا يبعد استفادة حصر
الإنسان في الذكر و الأنثى من هذا الصحيح فلا مجال لاحتمال طبيعة ثالثة في الإنسان
كما أنّه لا مجال لاحتمال حصر خصوص مورد السؤال في هذا الصحيح دون الخنثى المشكل.
[2]. رواه الكليني و الشيخ في التهذيب و فيهما« له
رأسان و صدران في حقو واحد».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 329