[1]. الخليع و المخلوع هو الذي قد خلعه أهله، فان
جنى لم يطلبوا بجنايته كما في الصحاح، و في الجاهلية إذا قال قائل: هذا ابني قد
خلعته كان لا يؤخذ بجريرته و هو خليع و مخلوع.
[2]. رواه الشيخ في الصحيح و المراد بأبي بصير ليث
المرادى.
[3]. في التهذيبين« لاقرب الناس إليه» و ما في
المتن أوضح، و ظاهره أن الأب لا يرثه حيث تبرأ منه فهو بمنزلة من ليس له أب، و قد
حكى القول بمضمون الخبر عن الشيخ في النهاية و ابن حمزة في الوسيلة و القاضي و
الكيدرى لكن المشهور لم يعملوا بمضمونها، و لعله لمخالفته للأصول المستفادة من
الكتاب و السنة.
[4]. الحميل: الذي يحمل من بلده صغيرا و لم يولد
في الإسلام.
[5]. هو إبراهيم بن مهزم الكوفيّ الأسدى يعرف بابن
أبي بردة، ثقة من أصحاب الصادق و الكاظم عليهما السلام، و أمّا طلحة بن زيد فهو
عامى بترى الا ان له كتابا معتمدا.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 313