[1]. لعل الحكم المذكور مخصوص بما إذا لم يكن
لأحدهما مال فلا مجال للتمسّك به للقول المشهور، و في بعض النسخ« لقد شنعها و هو
هكذا» و كأنّه من تصحيف النسّاخ.
[2]. يدل على أنّه لا يشترط الاستهلال في العلم
بالحياة لانه ربما كان أخرس، فإذا تحرّك حركة الحىّ يحكم بحياته.( م ت).
[3]. هو الحسن البصرى المعروف و راويه سوّار بن
عبد اللّه بن قدامة بن عنزة البصرى القاضي و كلاهما من العامّة و اشتبه ذلك على
المولى الأردبيليّ- رحمه اللّه- في جامع الرواة فزعم أنّه سوّار بن مصعب
الهمدانيّ.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 308