[1]. تلك المناهى منها تحريميّة و منها تنزيهيّة و
هي أكثرها.
[2]. في طريق المصنّف الى شعيب بن واقد حمزة بن
محمّد العلوى و هو مهمل و عبد العزيز بن محمّد عيسى الابهرى و هو أيضا مهمل و شعيب
نفسه غير مذكور أيضا في الرجال، و أمّا طريقه الى الحسين بن زيد بن عليّ بن الحسين
فصحيح عند العلّامة- رحمه اللّه- و فيه محمّد بن على ماجيلويه و هو و ان لم يوثق
لكنه من مشايخ الاجازة، و الحسين بن زيد عنونه العلامة في الخلاصة في الثقات و
وثقه الدّارقطنى من العامّة كما في تهذيب التهذيب و له كتاب ذكره الشيخ في
الفهرست، و لعلّ المصنّف أخذ الحديث من كتابه رأسا باجازة المشايخ، فيكون صحيحا.
[3]. و كذا الشرب، و يخفف الكراهة بالوضوء و
المضمضة و الاستنشاق و غسل اليدين.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 3