[2]. في الكافي في غير موضع« ما لام إبراهيم» و
المراد مشربة أم إبراهيم- أعنى مارية القبطية- و هي بعوالى المدينة بين النخيل، و
هذه الحوائط السبعة من أموال مخيريق اليهودى الذي أوصى بأمواله الى النبيّ صلّى
اللّه عليه و آله على قول و على آخر هي من أموال بنى النضير ممّا أفاء اللّه على
رسوله صلّى اللّه عليه و آله و قيل غير ذلك راجع وفاء الوفاء للسمهودى.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 244