[1].« لا تَمُوتُنَ- الخ»
أي كونوا على حال لا تموتن الا حالكونكم مسلمين، و لعل المراد بحبل اللّه هو
القرآن العظيم عظم اللّه شرفه.( مراد).
[2]. الحالقة- بالحاء المهملة و القاف-: القاطعة،
و في النهاية: هى الخصلة التي من شأنها أن تحلق أي تهلك و تستأصل الدين كما تستأصل
الموسى الشعر.
[3]. عر الظليم إذا صاح أي لا ترفع أصواتهم
بالبكاء. و في الكافي« لا تغبوا أفواههم» و قال ابن أبي الحديد: أى لا يجيعوهم بأن
تطعموهم يوما و تتركوهم يوما، و في التهذيب« فلا تغيروا أفواههم» و المعنى واحد
فان الجائع يتغير فمه.