[1]. رواه الكليني ج 1 ص 57 في الصحيح عن عبد الرحيم
القصير و فيه« كل ضلالة في النار» و المراد به التشريع في الدين و الافتراء على
اللّه سبحانه و رسوله و الأئمّة عليهم السلام.
[3]. النصب العداوة لأولياء الحق عليهم السلام و
أدناه أن يفترى الرجل عليهم شيئا ليس لهم و يحب من يدين به و يقبله و يبغض من لا
يقبله. و قيل المراد بالنصب ما عبد من دون اللّه من الأصنام و التماثيل.
[4]. رواه الكليني ج 1 ص 54 مرفوعا مع اختلاف في
اللفظ.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 572