[1]. عرامة الغلام بطره و ميله الى اللعب و بغضه
للمكتب و شكاسة خلقه و هي مستحسن مطلوب لأنّها تدلّ على عقله و فطانته في الكبر. و
قيل: المراد استحباب حمله على الأمور الشاقة في الصغر ليوجب حلمه و عقله في الكبر.
و زاد في الكافي« ثم قال: ما ينبغي الا هكذا».
[2]. أي نحزن و نضطرب بسبب مرضهم و موتهم و
ابتلاءاتهم ما لا يحزنون بنا.
[3]. رواه المصنّف في العلل في الحسن كالصحيح عن
هشام بن سالم عن أبي عبد اللّه الصادق عليه السلام.
[4]. رواه المصنّف في العلل في الحسن كالصحيح عن
محمّد بن أبي عمير، عن بعض أصحابه عن أبي عبد اللّه عليه السلام.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 494