[1]. ظاهره أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله
اعتق مارية و تزوجها متعة و أسره الى بعض نسائه.
[2]. القصة شعر الناصية و الجمة من شعر الرأس ما
سقط على المنكبين و كلتاهما كناية عن الزينة و لعلّ وجه النهى عنهما في حال الحيض
لئلا يوجب ذلك رغبة الزوج في الإتيان، و قيل: المراد حرمة ذلك على البالغة، و
قوله« حاضت» أي بلغت. فلا بأس للصبية، و هو بعيد جدا.
[4]. هذا من كلام المصنّف و ليس تتمة للخبر و أخذه
المصنّف من مرفوعة ابن مسكان في الوافي ج 12 ص 17 عن أبي عبد اللّه عليه السلام
قال:« ان اللّه عزّ و جلّ نزع الشهوة من رجال بني أميّة و جعلها في نسائهم و كذلك
فعل بشيعتهم إلخ».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 467