[1]. عطف على« و الناقة الجلالة». و قوله:« عشرة
أيّام» هكذا في رواية السّكونى و في مرفوعة يعقوب بن يزيد و رواية مسمع في الكافي،
و فيه عن يونس عن الرضا عليه السّلام« أربعة عشر يوما» و أفتى به ابن الجنيد، و
المشهور عشرة أيام.
[2]. في رواية السكونى« خمسة أيام» و في رواية
يونس« سبعة أيام».
[3]. كما في رواية السكونى أيضا، و قال أبو الصلاح
في كافيه: البطة و الدجاج خمسة أيام، و روى في الدجاج خاصّة ثلاثة أيام.
[4]. في رواية يونس« ينتظر به يوما و ليلة» و عمل
بها الشهيد، و المشهور يوما الى الليل، و الأحوط في جميع ذلك كله مراعاة أكثر
الأوقات.
[5]. أورده العلّامة المجلسيّ في المجلد الرابع
عشر من البحار عن كتاب جامع الشرائع ليحيى بن سعيد و قال بعده: لم أر قائلا بهذا
الخبر الا أن الفاضل المذكور نقله رواية و قد قال قبل ذلك: لا يحل من صيد البحر
سوى السمك.
[6]. الطحال: غدة اسفنجية في يسار جوف الحيوان
لازقة بالجنب.
[7]. السفود بالفتح كتنور-: الحديدة التي يشوى بها
اللحم.
[8]. ان هذا الكلام و ان كان يشبه خبرا بلفظه لكن
دأب المصنّف( ره) في هذا الكتاب-- خاصّة أنّه نقل فتاويه المأخوذة من الاخبار بلفظ
يشبه لفظ الخبر، و لذا لم نرقّم أمثاله و أصل اللّفظ كما في الكافي ج 6 ص 262 و
التهذيب ج 2 ص 358 في الموثق عن عمّار بن موسى هكذا« قال: سئل عن الجرّى يكون في
السفود مع السمك فقال: يؤكل ما كان فوق الجرى و يرمى ما سال عليه الجرّى، قال: و
سئل عن الطحال في سفود مع اللّحم و تحته خبز و هو الجوذاب أ يؤكل ما تحته؟ قال:
نعم يؤكل اللحم و الجوذاب و يرمى بالطحال لان الطحال في حجاب لا يسيل منه، فان كان
الطحال مثقوبا أو مشقوقا فلا تأكل ممّا يسيل عليه الطحال».
و الجوذاب- بالضمّ-: طعام يتّخذ
من سكّر و أرز و لحم.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 339