responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 3  صفحه : 334

4191 وَ- فِي رِوَايَةِ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ[1] عَنْ رَهْطٍ رَوَوْهُ عَنْهُمَا ع جَمِيعاً أَنَّ ذَبِيحَةَ الْمَرْأَةِ إِذَا أَجَادَتِ الذَّبْحَ وَ سَمَّتْ فَلَا بَأْسَ بِأَكْلِهِ وَ كَذَلِكَ الصَّبِيُّ وَ كَذَلِكَ الْأَعْمَى إِذَا سُدِّدَ[2].

4192 وَ- فِي رِوَايَةِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ‌ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ ذَبِيحَةِ الْغُلَامِ وَ الْمَرْأَةِ هَلْ تُؤْكَلُ فَقَالَ إِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مُسْلِمَةً وَ ذَكَرَتِ اسْمَ اللَّهِ عَلَى ذَبِيحَتِهَا حَلَّتْ ذَبِيحَتُهَا وَ الْغُلَامُ إِذَا قَوِيَ عَلَى الذَّبِيحَةِ وَ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ تَعَالَى حَلَّتْ ذَبِيحَتُهُ وَ ذَلِكَ إِذَا خِيفَ فَوْتُ الذَّبِيحَةِ وَ لَمْ يُوجَدْ مَنْ يَذْبَحُ غَيْرُهُمَا[3].

4193 وَ- رَوَى ابْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ ع كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ تَذْبَحُ لَهُ إِذَا أَرَادَ[4].

[الحمل و الجدي يرضعان من لبن خنزيرة أو امرأة][5]

4194 وَ- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ وَ لَا تَأْكُلْ مِنْ لَحْمِ حَمَلٍ رَضَعَ مِنْ خِنْزِيرَةٍ[6].

4195 وَ- كَتَبَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى‌[7] إِلَى عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ع‌ امْرَأَةٌ أَرْضَعَتْ‌


[1]. رواه الكليني ج 6 ص 238 في الحسن كالصحيح عنه، عن غير واحد عنهما عليهما السلام.

[2]. اذا سدد أي هدى الى القبلة و قوم.( الوافي).

[3]. أن التقييد بالاضطرار محمول على الاستحباب لما تقدم و يأتي.

[4]. رواه الكليني في الحسن كالصحيح عن حماد، عن الحلبيّ عنه عليه السلام.

[5]. العنوان زائد منا و ليس في الأصل.

[6]. الحمل- بالتحريك- الذكر من أولاد الضأن قبل استكمالها الحول. و المشهور بل المقطوع به في كلام الاصحاب ان شرب لبن خنزيرة فان لم يشتدّ كره و يستحب استبراؤه سبعة أيام، و ان اشتد حرم لحمه و لحم نسله، و المراد بالاشتداد أن ينبت عليه لحمه و يشتد عظمه و قوته.

[7]. رواه الكليني ج 6 ص 250 قال: عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد- الخ.

نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 3  صفحه : 334
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست