[1]. الحجر: المنع و المحجور: الممنوع، و أفلس
الرجل أي صار مفلسا كأنّما صارت دراهمه فلوسا و زيوفا.( الصحاح).
[2]. طريق المصنّف الى الأصبغ ضعيف بحسين بن علوان
الكلبى و عمرو بن ثابت كما في الخلاصة فان الأول عامى و ان كان له ميل و محبّة
شديدة حتّى قيل انه كان مؤمنا، و الثاني لم يثبت مدحه و لا توثيقه مع قول فيه
بالضعف و اللّه أعلم.( جامع الرواة).
[3]. الظاهر أن الحبس إذا كان له أصل مال أو كان
الدعوى مالا أما إذا كان مثل المهر فلا حبس.( م ت).
[4]. لواه بدينه ليا مطله( القاموس) لويت الحبل
فتلته، و لوى الرجل رأسه و ألوى برأسه: أمال و أعرض، و قوله تعالى:« وَ
إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا» بواوين قال ابن عبّاس هو القاضي يكون ليه و اعراضه
لاحد الخصمين على الآخر.( الصحاح).
[5]. يدل على ما هو مقطوع به في كلام الاصحاب من
عدم جواز الرجوع مع العلم بالافلاس و جوازه مع عدمه و الخبر بباب الحوالة أنسب من
هذا الباب.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 28