[1]. رواه الكليني عن القمّيّ، عن أبيه، عن
النوفليّ، عن إسماعيل، و ظاهره الحرمة لاجل البيع و أمّا إذا كان لاجل نفسه أو
لجهة أخرى دون البيع فلا يشمله النهى.
[2]. رواه الكليني ج 5 ص 153 في خبرين عن ميسر و
إسحاق بن عمّار عنه عليه السلام و المراد بالمسترسل الذي يوثق و يعتمد على الإنسان
في قيمة المتاع، و قيل: المراد به من تعده بالاحسان فالمراد بغبنه أخذ النفع منه.
[3]. قال ابن الأثير في نهايته: الاسترسال
الاستيناس و الطمأنينة الى الإنسان و الثقة به فيما يحدثه به، و أصله السكون و
الثبات، و منه الحديث« غبن المسترسل ربا» أي كالربا في الحرمة.
[4]. مروى في التهذيب و الكافي ج 5 ص 152 بسند
مجهول مرسل.