[1]. المشهور الانتظار الى العمر الطبيعي، و قيل:
أربع سنين بشرط الطلب و هو اختيار السيّد المرتضى و الصدوق- رحمهما اللّه- في
الميراث، و قيل: الى عشرة سنين بلا طلب كما في هذه الرواية( سلطان) أقول: طريق
المصنّف الى عليّ بن مهزيار صحيح لكن قوله« روى عن عليّ بن مهزيار» يشعر بكونه
مأخوذا من كتاب مثل الكافي و فيه في طريقه سهل بن زياد و هو ضعيف على المشهور، و
مرويّ في التهذيب في باب ميراث المفقود« عن عليّ بن مهزيار» بدون لفظة« روى» و
طريقه إليه صحيح.
[2]. كذا و طريق المصنّف إليه صحيح، و في التهذيب
مثل ما في المتن أعنى بدون ذكر السند و طريقه إليه صحيح أيضا.
[3]. في الكافي ج 7 ص 402 في حديث عن محمّد بن
يحيى عنه و في التهذيب ذيل الخبر المتقدم، و قوله« يصلح» ذلك إذا علم المشترى ما
في البيت و لم يعلمه الشاهد أو مع جهالته عند المشترى أيضا لكونه آئلا الى
المعلومية مع انضمامه الى المعلوم كما في المرآة.
[4]. أي لا يسعه التوقف بقدر استعلام حدود أرضه
بخصوصها و ان عرف حدود كل القرية( سلطان) و في الكافي« و لم يؤت بحدود أرضه» بدل«
و لم يكن له من المقام- الخ».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 242