[2]. من الهون و هو من قبيل لا تكفر تدخل الجنة، و
في بعض النسخ« فتموّنوا» على صيغة المفعول من التفعيل و التمون كثرة النفقة.
[3]. ارتطم في الوحل أي وقع فيه وقوعا لا يقدر معه
على الخروج منه. و الخبر رواه الكليني بسند لا يقصر عن القوى.
[4]. رواه الكليني ج 5 ص 151 بسند حسن، عن جابر عن
أبي جعفر عليه السلام قال:
كان أمير المؤمنين عليه السلام-
الخ.
[5]. الدرة- بالكسر- السوط الذي يضرب به و لعلّ
تسميتها بالسبيبة لكونها متخذة من السب و هو بالكسر جلد البقر المدبوغ بالقرظ يتخذ
منها النعال( المرآة) و في الصحاح« السب بكسر السين: شقة كتان رقيقة، و السبيبة-
بالفتح- مثله».
[6]. في الكافي« فينادى: يا معشر التجار اتقوا
اللّه عزّ و جلّ، فإذا سمعوا صوته عليه السلام ألقوا ما بأيدهم و ارعوا إليه
بقلوبهم و سمعوا بأذانهم فيقول عليه السلام: قدموا الاستخارة»- الخ».
[7]. أي اطلبوا الخير من اللّه في أوله، و ابتغوا
البركة أيضا منه بالسهولة في البيع-- و الشراء أي بكونكم سهل البيع و الشراء و
القضاء و الاقتضاء،« و اقتربوا من المبتاعين» أي بالكلام الحسن و البشاشة و حسن
الخلق، أولا تغالوا في الثمن ليوجب تنفر المشترى. و زاد في الكافي بعد قوله«
بالحلم»« و تناهوا عن اليمين، و جانبوا الكذب».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 193