[2].« مذلة» اسم مكان من الذل، و في القاموس همه
الامر هما و مهمة- بفتح الميم و الهاء- حزنه كأهمه فاهتم.
[3]. لعله كان مستخفا بالدين و لا ينوى قضائه، أو
لم يكن له وجه الدين و من يؤدى عنه كما يدلّ عليه آخر هذا الخبر و غيره من
الاخبار.( المرآة).
[4]. في بعض النسخ« ليتعاطوا» و التعاطى التناول،
و لعلّ المراد هنا أن يجرى بين الناس القرض و رده فانه إذا لم يفت قرض أحد عند أحد
يقدم كل أحد على الاقراض بخلاف مالوفات.( مراد).
[5]. يفهم منه أن الرجل كان مستخفا بالدين و لا
ينوى قضائه و الا فمع عدم التقصير كيف ترك صلّى اللّه عليه و آله الصلاة عليه.